وفي الختام:

"جعلنا الله ممن تكلف الجهد في حفظ السنن، ونشرها، وتمييز صحيحها من سقيمها، والتفقه فيها، والذب عنها؛ إنه المانّ علي أوليائه بمنازل المقربين، والمتفضل علي أحبابه درجة الفائزين" (?).

وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

وكتب

سمير بن أمين الزهيري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015