لا تخلو من الخير ولكنها لا تصل في هذه الفضائل إلى مستوى المساجد.

لذلك فإنني بهذه المناسبة أذكَّر المسئولين عن المساجد بهذا الجانب المهم لعلهم يعيدون للمسجد مكانته العلمية حيث إن غير المتخصصين بالدراسات الدينية بأمس الحاجة إلى من يبصرهم بأمور دينهم، والمتخصصون بالدراسات الدينية بحاجة إلى تقوية معلوماتهم كما أن الجميع بحاجة إلى التربية القويمة من خلال الدراسة في المساجد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015