ط. التهويل والتخويف:

كقوله تعالى الْقارِعَةُ* مَا الْقارِعَةُ القارعة: 1 - 2 والسؤال هنا للتهويل والتخويف، لأن السائل يعرف الحقيقة ولكنه أراد تخويف المخاطبين.

ي. الاستبعاد:

كقوله تعالى أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ الدخان: 13 فالآية لا تستفهم بقدر ما تستبعد حصول المسؤول عنه.

ك. التعظيم:

كقوله تعالى مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ البقرة: 255 فالاستخبار مستبعد وتقرير التعظيم هو المقصود.

ل. التحقير:

كقوله تعالى ما هذِهِ التَّماثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَها عاكِفُونَ الأنبياء:

52 فالآية لا تستخبر عن التماثيل بل هي تهدف الى تحقيرها وتهوين شأنها.

م. التّفخيم:

كقوله تعالى كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ البقرة: 28.

ن. الوعيد:

كقوله تعالى أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ الفجر: 6.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015