7- المشاركة الوجدانية:
يحاول الطفل في هذه المرحلة أن يشارك جماعته وجدانيًا في حزنها وفرحها
- أي يتأثر بالانفعالية السائدة في الجماعة التي ينتمي إليها ويستجيب لها بغريزته
- وتساعد المشاركة الوجدانية على إحداث التماسك الاجتماعي بين الطفل ورفاقه، بل وإخوته ووالديه والمجتمع المحيط به بصفة عامة.