إن الدراسة الاجتماعية للدلالة تبعد بطبيعتها عن الثنائية التقليدية، ثنائية الجسد والروح، أو الكلمة والمضمون، إنها تعد الكلام نوعا من السلوك الاجتماعي ذا علاقة بعناصر أخرى غير لغوية.