وخراسان.
الثانية: أنه ذكر إلى جانب المشهورين بالرواية والفقه في هذه المراكز العلمية الذين اشتهروا بالفقه ولم يكن لهم فى الرواية كبير مشاركة، كمدرسة أبي حنيفة في الكوفة مثلاً وغيرها من النماذج التى ذكرها من أهل مكة أو البصرة والشام وغيرها. 1