الْمَلِكِ بْنُ عُمَير وسَلَمة بْنُ كُهَيل وَعَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ وَالْحَسَنُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ وعَبد الكريم وعطاء بن السائب ".
ثم ذكروا رواياتهم بالتفصيل غير عَبد الكريم (89) .
7 - وأحيانا يقول: تفرد به فلان، وغيره يَرويه كذا، وهو الصواب (90) .
8 - وأحيانا يذكر الخلاف على راو وبعد ما ينتهي من الكلام عليه يقول: وروى هذا الحديث فلان واختُلِفَ عنه، ثم يذكر الخلاف عن هذا الراوي (91) .
9 - وأحيانا (وهذا نادر) لا يذكر أسماء الرواة الذين اختلفوا في الحديث أَو سنده، بل يقول: من روى هذا الحدث فَقَدْ وَهِمَ، وَقَالَ مَا لَمْ يَقُلْهُ أَحَدٌ من أَهل العلم (92) .
10 - غالبا يذكر الدارقطني العلل الموجودة في إسناد الحديث من الاتصال أَو الارسال أَو الانقطاع والاضطراب أَو إبدال راو براو وغيرها (93) .
وأحيانا يذكر في متن الحديث أيضا (94) .
11 - في غالب الأَحاديث لا يذكر السند من عنده.
بل يكتفي بذكر ما فيه من علة (95) .
وأحيانا يسرد الأَحاديث بإسناده (96) .