فكان ذلك طلاقا؟.

فقال: يرويه الأعمش، واختلف عنه؛

فرواه شريك، وأبو بكر بن عياش، وأبو عوانة، وقيس بن الربيع، وأبو بدر، والثوري، واختلف عنه، وَالْقَاسِمُ بْنُ مَعْنٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي الضحى، عن مسروق، عن عائشة.

وقال مهران بن أبي عمرو، ومؤمل: عن الثوري، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عن عائشة.

وَقَالَ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ الْغَفَّارِ: عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إبراهيم، ومسلم، عن مسروق، عن عائشة.

ورواه الشعبي، عن مسروق، عن عائشة، واختلف عنه؛

فرواه الثوري، عن جابر، وعاصم، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة، قال ذلك الفريابي عنه وَقَالَ أَبُو حُذَيْفَةَ: عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة.

وقال قبيصة: عن الثوري، عن إسماعيل بن أبي خالد، وعاصم الأحول، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015