وَرَوَاهُ زَكَرِيَّا، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ عُمَرَ.
وَرَوَاهُ مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَشَلُّ، عَنِ الشَّعْبِيِّ مُرْسَلًا، عَنْ عُمَرَ.
وَرَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ ابْنِ أَبِي ليلى، عن عمر، قوله والمحفوظ قول زائدة، وَمَنْ تَابَعَهُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْوَكِيلُ حدثنا عمر بن شبة حدثنا يحيى حدثنا إسماعيل حدثنا عَامِرٌ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبْزَى قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِالْمَدِينَةِ عَلَى زَيْنَبَ فَكَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مَنْ تَأْمُرْنَ أَنْ يُدْخِلَهَا الْقَبْرَ قَالَ فَكَانَ عُمَرُ يُعْجِبُهُ أَنْ يَكُونَ هُوَ يَلِي ذَلِكَ قَالَ فَأَرْسَلْنَ إِلَيْهِ انْظُرْ مَنْ كَانَ يَرَاهَا فِي حَيَاتِهَا فَلْيَكُنْ هُوَ الَّذِي يُدْخِلُهَا الْقَبْرَ فَقَالَ عُمَرُ صَدَقْنَ.