عَرْشِكَ، وَجَمِيعُ خَلْقِكَ: أَنَّهُ (?) أَنْتَ اللهُ الَّذِي (?) لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ قَائِمًا بِالقِسْطِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ العَزِيزُ الحَكيمُ، شَهَادَتِي مَعَ شَهَادَةِ مَلاَئِكَتِكَ (?) وَأُولُو (?)

العِلْمِ، وَمَنْ لَمْ يَشْهَدْ بِمِثْلِ مَا شَهِدتُّ فَاكْتُبْ شَهَادَتِي مَكَانَ شَهَادَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ، وَمِنْكَ السَّلاَمُ، وَإِلَيْكَ يَرْجِعُ السَّلاَمُ، أَسْأَلُكَ يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، أَنْ تَسْتَجِيبَ لَنَا دَعْوَتَنَا، وَأَنْ تُعْطِيَنَا (?) رَغْبَتَنَا، وَأَنْ تَزِيدَنَا فَوْقَ رَغْبَتِنَا، وَأَنْ تُغْنِنَا (?) عَمَّنْ أَغْنَيْتَهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015