فَأَخَذَهُ بِحَقِّهِ، قَامَ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وآنَاءَ النَّهَارِ، فَيَقُولُ رَجُلٌ: وَدِدتُّ لَوْ (?)
أَنَّ اللهَ آتَانِي مِثْلَ مَا آتَى فُلاَنً (*) ، ورَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالاً فأَخَذَهُ بِحَقِّهِ، فَيَقُولُ رَجُلٌ: وَدِدتُّ لَوْ أَنَّ اللهَ آتَانِي مِثْلَ (?) مَا آتَى فُلاَنً (*) ، وأَرْبَعٌ إِذَا جُمِعَ (?) لَكَ [لَمْ يَضُرَّكَ مَا عُزِلَ عَنْكَ] (?) مِنَ الدُّنْيا: حُسْنُ خَلِيقَةٍ، وعَفَافُ طُعْمَةٍ، وصِدْقُ حَدِيثٍ، وحِفْظُ أَمَانَةٍ.
قَالَ أَبِي: حدَّثنا أَبُو صَالِحٍ (?) بِهَذَا الْحَدِيثِ، عَنْ مُوسَى نفسِهِ مَوْقُوفٌ (*) . وموقوف أشبهُ (?) ، ومحمدُ بنُ عِياض شيخٌ مِصْريٌّ إسكَنْدراني مَدِينيُّ الأصل.