وَجَدَهُ (?) مَعَ أَهْلِ الْكِتَابِ، مَا لَمْ يَعْلَمْ (?) أَنَّهُمْ تعمَّدوا إفسادَها بَعْدَمَا صَارَ (?) خَمْرًا؟
فَقَالَ (?) أَبِي: يشبهُ (?) أَنْ يكونَ عامَّةُ هَذَا الْكَلامِ مِنْ كَلامِ الزُّهْري؛ لأَنَّهُ قَدْ رُوي بِهَذَا الإِسْنَادِ عَنْ عُمَرَ كلامٌ في الطِّلاَء (?) . ورُوِيَ عَنِ الزُّهْري - قولَهُ - هَذَا الكلامُ (?) ،
فاستدلَلنا: أنَّ