يَاء لِأَنَّهَا رَابِعَة قد وَقعت طرفا وَالْألف بعْدهَا إِعْرَاب كالضمة من زيد وَبكر
وَجَمِيع مَا ذَكرْنَاهُ من الْخلاف فِي الْألف وَاقع فِي وَاو الْجمع نَحْو الزيدون والعمرون
فَإِن قَالَ قَائِل فَمَا بالهم ثنوا بِالْألف وجمعوا بِالْوَاو وهلا عكسوا الْأَمر
فَالْجَوَاب