الزيدان وَضربت الزيدان ومررت بالزيدان وهم بَنو الْحَارِث بن كَعْب وبطن من ربيعَة
فَاعْلَم أَن سِيبَوَيْهٍ يرى أَن الْألف فِي التَّثْنِيَة كَمَا أَنه لَيْسَ فِي لَفظهَا إِعْرَاب فَكَذَلِك لَا تَقْدِير إِعْرَاب فِيهَا كَمَا يقدر فِي الْأَسْمَاء الْمَقْصُورَة المعربة نِيَّة الْإِعْرَاب