جازماً أنهم خير القرون، وأفضل الأمة بعد النبيين1 ومن يسلم لهم بذلك أو يشك فيه فليتدارك نفسه ويتوب إلى الله لأن مقتضى ذلك تكذيب خبر الله وخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن كذب الله ورسوله لا حظ له في الإسلام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015