62 - الله

وأسبابها، والله الموفق وحده (?).

61 - الرَّبُّ

قال الله تعالى: {قُلْ أَغَيْرَ الله أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ} (?).

الله - عز وجل - هو: المربِّي جميع عباده، بالتدبير، وأصناف النعم. وأخص من هذا، تربيته لأصفيائه، بإصلاح قلوبهم، وأرواحهم وأخلاقهم، ولهذا كثر دعاؤهم له بهذا الاسم الجليل؛ لأنهم يطلبون منه هذه التربية الخاصة.

62 - الله

والله - عز وجل - هو المألوه المعبود، ذو الألوهية والعبودية على خلقه أجمعين، لما اتصف به من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وقد تقدم أن هذا الاسم ترجع إليه جميع الأسماء، فيُقال: الرحمن من أسماء الله، ولا يُقال: الله من أسماء الرحمن، وهكذا في جميع الأسماء، واسم الله تعالى هو الجامع لجميع معاني الأسماء الحسنى، والصفات العُلا (?).

63 - الملك،

64 - المليك،

65 - مالك الملك

63 - الملِكُ، 64 - المليكُ، 65 - مالكُ الملكِ

قال الله تعالى: {فَتَعَالَى الله الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلاّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015