وما يجب لهم من أقارب، وأيتام، وفقراء، وغير ذلك من مكارم الأخلاق .
نسأل الله - عز وجل - أن يجعلنا من الفرقة الناجية التي لا يضرُّها من خذلها ولا من خالفها حتى يأتي أمر الله؛ إنه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين .