وبهذا يتضح الفرق بين طريقة القرآن الكريم بمعانيها الثابتة الصحيحة -مثل الحدوث الذي مثلنا به- الموصلة لليقين النافية للشكوك والشبه، وبين غيرها من الطرق المحتملة لعدة معانٍ المورثة الجالبة للشبه والشكوك.