686 - أَمَّا المُرَكَّبُ فَمَا يُسْتَعْمَلُ ... فِيمَا بِمَعْنَى الأَصْلِ قَدْ يُمَثَّلُ
687 - مُبَالَغًا وَسُمِّيَ التَّمْثِيلا ... مُطْلَقًا اوْ سَالِكًا (?) السَّبِيلا
688 - فَإِنْ فَشَا كَذَاكَ الِاسْتِعْمَالُ (?) ... فَمَثَلٌ تَغْيِيرُهُ مُحَالُ
689 - وَالْمُسْتَعَارُ مِنْهُ فِي كِلَيْهِمَا ... لَدَى تَحَقُّقٍ (?) وَفَرْضٍ قُسِّمَا
690 - قَدْ يُضْمَرُ التَّشْبِيهُ فِي النَّفْسِ فَلا ... يُذْكَرُ شَيْءٌ مِنْ أَدَاتِهِ خَلا (?)
691 - مُشَبَّهًا ثُمَّ لِهَذَا يثْبُتُ ... مَا اخْتُصَّ بِالآخِرِ ذَا الْقَرِينَةُ
692 - فَسَمِّ ذَا التَّشْبِيهَ بِالْمَكْنِيَّهْ ... عَنْهَا وَذَا الإِثْبَاتَ تَخْيِيلِيَّهْ