يداً من طاعة.
قال: لا، ولكن ملكنا الذي يستفتح به على الرعب يدخل غداً.
قال: فصليت الصبح، وقعدت على السطح حتى طلعت الشمس، وأقبل رهج من قبل عسكرنا، فإذا أنا برجل في قبة ريحان، وإذا اليهود حوله، يضربون بالدفوف ويزفنون، فإذا هو ابن صياد.
قال: فدخل، فلم ير إلى هذه الغاية.
أخرجه الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر المنادي، في كتاب الملاحم.
وعن جابر بن عبد الله قال: فقد ابن صياد يوم الحرة.