في وسط الكلام المرتبط كالجزء الذي في قوله تعالى:
{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ} (?)، وفي قوله تعالى: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي} (?)،وفي قوله تعالى: {فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ} (?)، وقوله تعالى: {وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لله وَرَسُولِهِ} (?)، وفي قوله تعالى: {وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِّنَ السَّمَاء} (?)، وفي قوله تعالى:
{إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ} (?)، وفي قوله تعالى: {وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا} (?)، وفي قوله: {قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُون} (?)، كقوله تعالى: {وَاذْكُرُواْ الله فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ} (?)، وقوله تعالى:
{قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ} (?)؛ فكل هذا وشبهه ينبغي أن لا يبتدأ به ولا يوقف عليه؛ فإنه متعلق بما قبله، ولا يغترنَّ بكثرة