حانوت لبيع الخمر، فأمر بإحراقه فأحرق (?). وباع سمرة بن جندب خمراً فغضب عليه غضبا شديداً (?).
ومرَّ بحاطب بن أبي بلتعة وهو يبيع زبيباً له بالسوق بأقل من سعر السوق فقال له: إما أن تزيد في السعر، وإما أن ترفع من سوقنا (?).
كما نهى طلحة بن عبيد الله من صرف ورق بذهب دون تسلم وتسليم مباشرةً وكان طلحة طلب من صاحب الورق مهلة يسيرة "حتى يأتينا خازننا من الغابة" (?) - أطراف المدينة-.
وكان ينهى عن الاحتكار "لا يبيع في سوقنا محتكر" (?).
وينهى من لا يعرف أحكام التبايع عن العمل في السوق (?).