ثنا شعبة عن منصور عن عبد الله بن يسار عن حذيفة - رضي الله عنه - قال:

ـــــــــــــــــــــــــــــ

فأخرجه أحمد (5/ 399)، والدارمي في "سننه" (9/ 528 / 2864 - فتح المنان)، والبخاري في "التاريخ الكبير" (4/ 363 - 364)، وأبو يعلى في "مسنده" (8/ 118 - 119/ 4655)، وإبراهيم الحربي في "النهي عن الهجران"؛ كما في "النكت الظراف" (3/ 30) -ومن طريقه الخطيب البغدادي في "الموضح" (1/ 303) -، وابن قانع في "معجم الصحاح" (2/ 50)، والضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة" (8/ 144/ 156)، والطبراني في "المعجم الكبير" (8/ 324/ 8214) -ومن طريقه المزي في "تهذيب الكمال" (13/ 390 - 391) -، وابن بشران في "الأمالي" (103/ 210) بطرق كثيرة عن شعبة، وأخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده" (2/ 165 - 166/ 652)، وأحمد (5/ 72) -ومن طريقه ابن الأثير في "أسد الغابة" (2/ 460) -، وأبو القاسم البغوي في "معجم الصحابة" (3/ 430 - 431/ 1367)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (5/ 213 - 214/ 2743)، وابن نصر المروزي في "تعظيم قدر الصلاة" (2/ 861 - 862/ 874)، وإبراهيم الحربي في "النهي عن الهجران"؛ كما في "النكت الظراف" (3/ 30) -ومن طريقه الخطيب البغدادي في "الموضح" (1/ 303) -، وابن قانع في "معجم الصحابة" (2/ 50)، والطبراني في "المعجم الكبير" (8/ 324/ 8214) -ومن طريقه المزي في "تهذيب الكمال" (13/ 391) -، وأبو يعلى في "مسنده"؛ كما في "إتحاف الخيرة المهرة" (7/ 136/ 6638) -ومن طريقه الضياء المقدسي (8/ 143/ 155) -، وأبو نعيم الأصبهاني في "معرفة الصحابة" (3/ 1565 - 1566/ 3954 و 1566/ 3955)، والحاكم (3/ 463)، وابن مردويه في "تفسيره"؛ كما في تفسير القرآن العظيم" (2/ 170 - ط. ابن الجوزي) بطرق عن حماد بن سلمة، وأخرجه ابن ماجه (1/ 685) من طريق أبي عوانة الوضاح بن عبد الله اليشكري، وأبو القاسم البغوي في "معجم الصحابة" (3/ 431/ 1368)، والحاكم (3/ 462 - 463)، والبيهقي في "الأسماء والصفات" (1/ 358 - 359/ 292) من طريق عبيد الله بن عمر الرقي، وأبو يعلى في "مسنده"؛ كما في "إتحاف الخيرة المهرة" (7/ 136 - 137/ 6639) -ومن طريقه الضياء المقدسي (8/ 142/ 154) -, وابن قانع في "معجم الصحابة" (2/ 50) من طريق زياد بن عبد الله البكائي، والطبراني في "المعجم الكبير" (8/ 325/ 8215) من طريق زيد بن أبي أنيسة ستتهم عن عبد الملك بن عمير به.

وذكر الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (11/ 540) راويًا سابعًا وهو عبد الله بن إدريس.

قلت: ولا شك أن رواية الجماعة أصح وأولى من رواية ابن عيينة؛ فهي شاذة.

وقد نصص أهل العلم على وهم ابن عيينة فيه، على أنني وجدت البوصيري يقول: "سفيان بن عيينة لم يسمع من عبد الملك"؛ فهو على هذا منقطع، أما حديث الطفيل؛ فسنده صحيح؛ رجاله ثقات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015