هكذا وُجِدَ، وإنما هو يستعفف، ورواية الترمذي للبخاري "يستعف".
"ويُعفَّه" بفتح الفاء جزم به الكرماني.
وقال القاضي عياض في "المشارق" قوله: "لم نرده عليك" ولم يضره الشيطان وكل ما جاء من مثل هذا كقوله: "لم تمسه النار" ونحوه.