وكسرها هو الذي يُعبر عليه.
وجسر جهنم هو الصراط، وفي رواة الحديث جَسْرٌ وجَسْرَة.
379 - ذكر أول الإنصات للخطبة حديث أبي هريرة المشهور في ذلك من البخاري، وعزاه إلى أصحاب الكتب الستة، ومراده أصل الحديث وإن كان في لفظه تقديم وتأخير وزيادة ونقصان.