[كتاب النوافل]

وأنه خطأ محض، محيل للمعنى، لا خلاف فيه بين أهل اللغة والغريب، ولا خفاء به، والله أعلم.

300 - قوله في الترغيب في ركعتي الصبح: من الدنيا "جميعها".

كذا وُجدَ في غالب نسخ هذا الكتاب، والصواب وهو لفظ مسلم "جميعاً".

301 - قوله "فيهما رَغَبُ الدهر".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015