وفي أوله: (أي الناس أحب إلى الله، وأي الأعمال أحب إلى الله؟).
وقد سقط هذا الثاني هنا، ولا بد منه.
649 - ذكر (آخره) حديث أبي أمامة: "من شفع شفاعة (لأحد" والذي رأيته في نسخ أبي داود