أطيب ريحك، ما أعظمك وما أعظم حُرْمَتَك ... " الحديث.
وفي آخره: "أعظمُ عند الله من حرمتك مالُه ودمُه".
ثم قال: اللفظ لابن ماجه.
الظاهر أنه أراد بقوله: وروى البيهقيُّ، ولفظُ ابنِ ماجه فيه: "ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك ... "، وفيه: "أعظم عند الله حرمةً منك مالُه ودمه، وأن نَظُنَّ به إلا خيراً".
وهذه التتمة لا بد منها، وقد أسقطها المصنف.