أطيب ريحك، ما أعظمك وما أعظم حُرْمَتَك ... " الحديث.

وفي آخره: "أعظمُ عند الله من حرمتك مالُه ودمُه".

ثم قال: اللفظ لابن ماجه.

الظاهر أنه أراد بقوله: وروى البيهقيُّ، ولفظُ ابنِ ماجه فيه: "ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك ... "، وفيه: "أعظم عند الله حرمةً منك مالُه ودمه، وأن نَظُنَّ به إلا خيراً".

وهذه التتمة لا بد منها، وقد أسقطها المصنف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015