فداءه من النار).
هذه الرواية الثانية من غير الطريق الأول.
395 - قوله: والمنحة الوكوف.
هي: الناقة الغزيرة اللبن.
396 - قوله في الفصل بعده: "ومن كنت خصمه خصمته ... ".
سبق آنفاً التنبيه على هذه الزيادة، فلا حاجة إلى إعادته