حصين، راوي الحديث عن الدارقطني، في لعن من فرق ... ثم قال: وطليق، مع ما قيل فيه: لم يسمع من عمران.
ثم قال: ورواه ابن ماجة والدارقطني -أيضاً من طريق إبراهيم بن إسماعيل بن مُجَمِّع، عن طَلِيق بن عمران -يعني: الحصين- عن أبي بردة عن أبي موسى، انتهى.
أما طَلِيْق، فقال الذهبي في المشتبه: إنه بالفتح، يعني: ضد الأسير. جماعة من الرواة منهم: طَلِيْق بن محمد بن عمران بن حصين.
وقال في الميزان: طَلِيق عن محمد بن عمران بن حصين، منقطع. قال الدارقطني: لا يحتج به، وله عن أبي بردة، وله