الثقات. وأما ابن خزيمة فقال في صحيحه: لا أعرفه ولا أدري لقي أبا أيوب أم لا، قال: ولا يحتج بمثل هذه الأسانيد إلا معاندٌ أو جاهل.
وأما الإحالة المذكورة فقد مرت قبل الحوقلة.