ورواته ثقات، إلا أسداً. انتهى.

هذه العبارة ليست من عادة المصنف، وهي موهمة أن أسداً المذكور صحابي، وليس كذلك، إنما هو شامي من صغار التابعين، أرسل الحديث، ناصبيّ، يَسب سيدنا علياً -رضي الله عنه-. لكنه وَثّقه النسائي. وأبوه وَدَاعَة -بفتح الواو والدال والعين المهملتين-.

(وهو من طريق: الليث بن سعد عن معاوية بن صالح عنه).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015