واللفظ المذكور هو في اليوم والليلة، وزاد هو وابن حبان فيه: "وما أوى أحد إلى فراشه، لم يذكر الله فيه إلا كان عليه تِرَة".
206 - تفسيره التِرَة بالنقص أو التبعة.
قال النووي: في أذكاره: ويجوز أن تفسر بالحسرة، كما سيأتي في الروايات بعده.