هو بفتح الميم والراء معاً، تليها همزة مكسورة، ثم ياء النسب، وقد تكتب بألف بين الراء والياء، منسوب إلى امرئ القيس، وهو بطن من مضر.

وكان ينبغي للمصنف أن يقول: إلا ميموناً، إذ هو مصروف.

203 - قوله في حديث: "إن لله سيارة من الملائكة.-. ثم بعثوا رائدهم إلى السماء".

هذا هو الصواب (المتعين)، وهو لفظ البزار، ووجد في نسخ الترغيب مصحفاً ملحوناً: (ثم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015