ذكر الدجال، وفيه: "فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف".
هذا لفظ مسلم، ولفظ الترمذي: "فمن رآه منكم، فليقرأ فواتح ... "، ونحوه لفظ النسائي في اليوم والليلة.
ولفظ أبي داود: "فمن أدركه ... "، لكن زاد: "فإنه جوار من كل فتنة".
176 - ثم ذكر المصنف حديث أبي سعيد مرفوعاً: "من قرأ الكهف، كما أنزلت ... " وفيه: "ومن توضأ، فقال: سبحانك اللهم، وبحمدك ... " من المستدرك، ثم ذكر عن الحاكم الإشارة إلى أنه روي (موقوفاً).