وممن حكى في هذه اللفظة فتح الراء وإسكانها (صاحبا) المشارق والمطالع وغيرهما، لكن الأشهر في الرواية واللغة، الإسكان. قاله النووي في شرح مسلم.
ولعل قول المصنف في تفسير الشَّرَق، أي: بينهما فَرَق: أنه نور.
172 - قوله في الترغيب في قراءة آية الكرسي، في حديث أبي الذي آخره: "صدق الخبيث": رواه ابن حبان وغيره.
كذا النسائي في اليوم والليلة، وأبو يعلى.