(رواه مسلم من وجه آخر موقوفاً في الأمر بتعاهد القرآن، وآخره مرفوع): "لا يقل أحدكم نسيت ... " إلى آخره. ولعل ضمير الأصل في الوقف، عائدٌ إلى مسلم، دون البخاري.
162 - قوله بعده في حديث أبي موسى، في معناه: رواه مسلم.
كذا البخاري، لكن لفظه: "أشد تَفَصِّيَاً"، بدل (تفلُّتا) وهو بمعناه (لغة).
163 - نسبته إلى مسلم لفظ حديث: "ما أذن الله لشيء، كما أذن لنبيّ ... ".