هو تحقيق لقوله بعده في موضعين: "عادوا في الرغبة والطلب". وإنما تعرّضت لهذا مع وضوحه، لأنه وجد في كثير من النسخ الغرّارة: "وشفّعت رغيبَهم". على فعيل، وهو تصحيف بما ذكرته بلا شك ولا خفاء.
38 - قوله في حديث عائشة: "أكثر من أن يعتق الله فيه عبيداً".