(أَلا لَيْت شعري هَل أبيتن لَيْلَة ... بوادي الْقرى إِنِّي إِذا لسَعِيد)
(وَهل ألقين سعدى من الدَّهْر مرّة ... وَمَا مر من عصر الشَّبَاب جَدِيد)
(وَمن يُعْط فِي الدُّنْيَا قرينا كمثلها ... فَذَلِك فِي عَيْش الْحَيَاة رشيد)
(يَمُوت الْهوى منى إِذا مَا لقيتها ... وَيحيى إِذا فارقتها فَيَعُود)
839 - وَمن قَوْله
(وَكُنَّا إِذا مَا معشر جحفوا بِنَا ... وَمَرَّتْ جواري طيرهم وتعيفوا)
(وَضعنَا لَهُم صَاع الْقصاص رهينة ... وسوف نوفيها إِذا النَّاس طَفَّفُوا)