كان شديد الولع بها تعقد المناظرات فيها بين يديه. فكان يوصي معلم ولده محمد بتعليمه الأنساب..
فقال للمعلم: سليمان بن سليم الكلبي مولاهم الحمصي: " خذه بعلم نسبه في العرب حتى لا يخفى عليه منه قليل ولا كثير ".
وقال أيضاً: " وروه جماهير أحياء العرب " اه.
وأمر بتدوين الأنساب.
ومن نفيس كلامه: ما بقى على من لذات الدنيا شيء إلا أخ أرفع مؤنة التحفظ بيني وبينه.
خالد بن سلمة بن العاص بن هشام بن المغيرة المخزومي. م بعد سنة 132 هـ.
من رجال مسلم والأربعة، كان رأساً في الأرجاء والتشيع. وكان هو والنضر بن شميل من أنسب أهل زمانهما.
وكانا وضعا كتاب: المثالب والمناقب الذي بأيدي الناس اليوم بأمر هشان بن عبد الملك وأمرهما بأن يدعا قريشاً فليس لقريشي له ذكر.
م نحو سنة 140هـ.
كان شاعراً نسابة من أهل البصرة.
م سنة 144 هـ.
كان رواية للأخبار والأنساب وأشعار العرب.