388 - الشَّيْخ شهَاب الدّين السيواسي ثمَّ الأياثلوغي
كَانَ عبدا لبَعض من أهالي سيواس فتعلم فِي صغره مباني الْعُلُوم
وَله تَفْسِير الْقُرْآن الْعَظِيم الْمُسَمّى بعيون التفاسير وَهُوَ الْمَشْهُور بَين النَّاس بتفسير الشَّيْخ وَله رسَالَته فِي طَريقَة الصُّوفِيَّة سَمَّاهَا رِسَالَة النجَاة من شَرّ الصِّفَات من يتصفحها يشْهد لَهُ بِأَن لَهُ قدما فِي التصوف
وَكَانَت وَفَاته فِي سنة ثَلَاث وَثَمَانمِائَة
[69 ب]
وَدفن بأياثلوغ قَبره مَشْهُور يزار ويتبرك بِهِ
389 - الشَّيْخ يُوسُف بن الْحسن التبريزي
الْعَالم الْفَاضِل