وَله تأليف فِي الْمنطق وَشرح الْأَسْمَاء الْحسنى وَغير ذَلِك
وَكَانَ من أحلم النَّاس بِحَيْثُ يضْرب بِهِ الْمثل لَا يقدر أحد يغضبه
وَتُوفِّي سنة سبع وَثَلَاثِينَ وَسَبْعمائة
هَذَا كَلَام الذَّهَبِيّ فِي تَارِيخه
337 - مُحَمَّد بن طيفور الغزنوي أَبُو عبد الله السجاوندي
الْمُفَسّر المقرىء النَّحْوِيّ وَله تَفْسِير حسن الْمُسَمّى بِعَين الْمعَانِي فِي تَفْسِير السَّبع المثاني وَكتاب علل الْقرَاءَات وَكتاب الْوَقْف والابتداء
ذكره القفطي مُخْتَصرا وَقَالَ كَانَ فِي وسط الْمِائَة السَّادِسَة
وَتُوفِّي سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَسَبْعمائة
كَذَا فِي أسامي الْكتب
338 - مُحَمَّد بن أَحْمد الشهير بِابْن الزهار الْحَنْبَلِيّ
الشَّيْخ الْعَالم الْفَاضِل أَبُو عبد الله صنف الْبَيَان لما أبهم من