وبالموصل وبغداد وَسكن الرّوم مُدَّة
وَله مصنفات كَثِيرَة مِنْهَا الفتوحات المكية وَتَفْسِير الْقُرْآن الْعَظِيم الْمُسَمّى بالإجمال وَالتَّفْصِيل وَكتاب الفصوص ومؤلفاته أَكثر من أَن تحصى وتفصيل مناقبه مَذْكُور فِي التواريخ والطبقات
وَكَانَت وَفَاته فِي دمشق الشَّام فِي شهر شَوَّال سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وسِتمِائَة وَدفن فِي تربة بني الركي فِي محلّة الصالحية