وَأَبا بكر الْحِيرِي وَجَمَاعَة
وروى عَنهُ أَحْمد بن عمر الأرغياني وَعبد الْجَبَّار بن مُحَمَّد الخواري وَطَائِفَة
وصنف التفاسير الثَّلَاثَة الْبَسِيط والوسيط وَالْوَجِيز وَأَسْبَاب النُّزُول والمغازي وَالْإِعْرَاب عَن الْإِعْرَاب وَشرح الْأَسْمَاء الْحسنى وَشرح ديوَان المتنبي وَنفي التحريف عَن الْقُرْآن الشريف
وتصدر للإفادة والتدريس مُدَّة وَله شعر حسن
وَقد كَانَت وَفَاته فِي شهر جمادي الْآخِرَة سنة ثَمَان وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة