الى آخر الطبقات فهم بعد المائتين ومن ندر عن ذلك بينته انتهى.
وفي الختام اسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم وأن يوفقنا لما يحب ويرضى انه سميع مجميب.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
المدينة 3 ربيع ثانى 1404 هـ وكتب ذلكم أبو صهيب عاصم بن عبد الله القريوتى