وخذ طرق طبرُويَه ... ومن شعره علويه

فإن كانوا يبولون ... فمن هذا يروثون

ومما اخترناه قوله: في المختصر مما يستحسن من شعر ابن العلاف كلمته في علي بن محمد يمتدحه:

يتلقى الندى بوجه حيي ... ....................................

هكذا هكذا تكون..

وله أيضاً كلمته يمدح بها المطلب بن عبد الله بن مالك الخزاعي

تزينك خلات..

وفتى ناداك من كرب ... أشعلت أحشاؤه حرقا

غرقت في الدمع مقلته ... فدعا إنسانها الغرقا

ما لمن تمت محاسنه ... أن يعادي طرف من عشقا

لك أن تبدي لنا حسناً ... ولنا أن نعمل الحدقا

كان ابن أبى حكيم يحلق لحيته كلها، ومنزله عندنا بالشرقية

طور بواسطة نورين ميديا © 2015