روى عَنهُ أَبُو نصر بن الخباز وَأَبُو على الأهوازى وَأَبُو يعلى إِسْحَاق الصابونى وَطَائِفَة
قَالَ الْخَطِيب كَانَ ثِقَة
مَاتَ بَين مصر وَمَكَّة سنة سِتّ وَتِسْعين وثلاثمائة
سمع أَبَا عَمْرو الْخفاف وَعبد الله بن شيرويه وَالْحسن بن سُفْيَان وخلقا
روى عَنهُ الْحَاكِم أَبُو عبد الله وَغَيره
وصنف التَّفْسِير الْكَبِير وَالصَّحِيح الْمخْرج على صَحِيح مُسلم والأبواب وَغير ذَلِك
وَدخل بَغْدَاد فى خلق كثير
وَقَالَ وَاجْتمعَ عَلَيْهِ النَّاس بهَا وَكَانَ من محبته للْحَدِيث يكْتب بِخَطِّهِ وَيسمع إِلَى أَن اسْتشْهد بطرسوس فى سنة ثَلَاث وَخمسين وثلاثمائة وَله خمس وَسِتُّونَ سنة
كَانَ مقدما فى معرفَة الْفِقْه واللغة وَكَانَ مُحدثا أدْرك الْأَسَانِيد الْعَالِيَة وصنف فى الحَدِيث