فِيمَن توفى بعد الْمِائَتَيْنِ مِمَّن لم يصحب الشافعى وَإِنَّمَا اقتفى أَثَره وَاكْتفى بِمن استطلع خَبره وَاصْطفى طَرِيقه الذى أطلع فى دياجى الشكوك قمره