الزَّائِدُ عَلَى الإِيمَانِ كَمَا جَاءَ فِي حَدِيثٍ كَثِيرَ أَمْرٍ إِلا أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَتَأَمَّلَ هَذَا

أَوْ يُقَالُ لَعَلَّ الاعْتِقَادَ مِنَ الأُمُورِ الْخَفِيَّةِ فِي الْقَلْبِ الَّتِي اسْتَأْثَرَ اللَّهُ بِعِلْمِهَا فَلا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكْتُبُهُ وَلا شَيْطَانٌ فَيُفْسِدُهُ

أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْميدوميُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْقَاهِرَةِ أَخْبَرَنَا ابْنُ عَلاقٍ سَمَاعًا

ح وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَنْبَلِيُّ بِقِرَاءِتي عَلَيْهِ بِدِمَشْقَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ خَطِيبُ مَرْدَا حُضُورًا قَالا أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْبُوصِيرِيُّ أَخْبَرَنَا مُرْشِدُ بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ حِمَّصَةَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الله مُحَمَّد ابْن دَاوُدَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَسْلَمَ الصَّدَفِيُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَزِيدَ يُكَنَّى أَبَا شريك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015