(فعش عزبا فَإِن لم تستطعه ... فضربا فِي عراض الجحفلين)
انْتهى الْجُزْء التَّاسِع من طَبَقَات الشَّافِعِيَّة الْكُبْرَى لِابْنِ السُّبْكِيّ ويليه الْجُزْء الْعَاشِر وَهُوَ آخر الْكتاب